الرئيسية
أحدث الصور
دخول
[0%] 
برشلونة في وضع يسمح له بالفوز بكل اهداف الموسم و هي الفوز بكل البطولات. الامر صعب. وهو يتطلب تقديم اكثر بكثير من المعتاد ، كما حدث امام ملقا. الا ان الفريق يسير في الطريق الصحيح.
البايرن سيلعب مباراة الاياب في المانيا. حسناً. مباراتي ربع نهائي الابطال امام الالمان مهمتين ولكن يجب الانتباه الى ما قبل تلك المبارتين و ما بينهما. اهمال الليغا سيكون امر عبثي. الفوز على ملقا و استمتاع اللاعبين بالمباراة يعتبر الخطوة الاولى على الطريق الصحيح. الخطوة التالية ستكون الفوز على بلد الوليد بعد العودة من المباريات الدولية. بعد ذلك، ستبدأ مجموعة مجنونة من المباريات في الدوري و في الابطال خلال شهر ابريل.
هل نخشى من كثرة المباريات ؟ لا يجب ان نخشى من ذلك اذا تم لعب المباريات كما يجب ان تلعب. الفريق لن يلعب دائماً بنفس الطريقة. ولكن لانني اعرف بان اللاعبين يعون بانهم يمرون في مرحلة مميزة في حياتهم الكروية ربما يكون من الصعب تكرارها، فان هذا يقتضي تقديم اكثر بقليل من الطبيعي. تقديم ما هو اكثر بكثير من الوضع الطبيعي - كما حدث في مباراة ملقا - سيقرب الهدف اكثر.
اولئك الذين يخشون من كون مباراة الاياب لبرشلونة في ربع و نصف النهائي ستلعب على ارض الخصم لا يجب عليهم القلق كثيراً، لان هذا الفريق يؤدي خارج الارض كما يلعب في الكامب نو. و اولئك الذين يخشون كثافة مباريات الفريق في المرحلة القادمة عليهم عدم القلق كثيراً لان البرشا منذ بداية الموسم و هو يلعب بكثافة عالية من المباريات وها هو لا يزال يتصدر الدوري و وصل الى نهائي الكأس و اصبح ضمن افضل ثمانية فرق في اوروبا.
اذا اردت الفوز بالبطولات، فهذا ما يجب عليك ان تمر به. عليك ان تلعب مباريات اكثر من اي فريق آخر. و نتيجة لذلك، فانك يمكن ان تفوز بالالقاب كلها او تخسرها كلها. الوصول لنهائي الابطال هو استثناء لانه من السهل الخروج من هذه البطولة. عندما تصل الى ربع النهائي فانه يكون قد تبقى للفريق اربعة مباريات عليك تقديم فيها شيء اضافي للوصول الى النهائي. يمكن بعد ذلك الفوز في النهائي اذا قدمت شيء آخر اضافي ايضاً.
بعد سبعة اشهر و الكثير من المباريات، فان رأيي في هذا الفريق يبقى رأي جيد، ولن يتغير هذا الرأي مهما حدث في الشهرين القادمين. مباريات الابطال دائماً تثير الانتباه. فهي تعطيك التقييم لنفسك ما بين سبعة منافسين آخرين، لتعرف اين تسير و كيف تسير. البرشا فريق لديه طريقة معينة للعب يمتاز بها اكثر من اي فريق اخر موجود في ربع النهائي. اذا تم تطبيقها بشكل جيد، فلن يكون هناك اي مشكلة من طبيعة المنافس او على ارض من سيلعب الفريق مباراة الاياب. مع احترام كل الفرق الاخرى، فان البرشا يعتمد على نفسه اكثر من اي فريق آخر في ربع النهائي. سواء بورتو او البايرن او حتى ليفربول الذي فاز على ريال مدريد و مانشيستر يونايتد. بالنسبة لي، فانني اشك في ان يستطيع ليفربول تخطي تشلسي واشك بان الالمان سيصلون الى نصف النهائي ، كما انني على ثقة بان طريقة لعب البرشا مختلفة عن باقي الفرق كلها. هل سيستطيع البرشا تحقيق نتيجة جيدة في مباراة الذهاب؟ و هل سيكون لديه القدرة على التسجيل في مباراة الاياب؟ هذا هو السؤال. اذا كان لدى الفريق القدرة على تحريك الكرة بسرعة فان هذا سيخلق مساحات و سيقلل من الالتحامات البدنية. اذا لم يخسر الفريق الكرة فان مهاجمي الخصم لن يستطيعوا الحصول عليها و بالتالي فلن يكون هناك اختلاف اذا كنت ستواجه مهاجمي هذا الخصم ام ذاك.
لا يوجد مهاجم خطير من غير ان يمتلك الكرة، في الميريا، لم نشعر بنيجريدو. بالامس ، لم يكن هناك وجود لسالفا باليستا. هذه هي قوة البرشا. اذا استطاع الفريق الاستمرار بهذا الشكل، فان البرشا قادر على الفوز بكل البطولات. اذا لم تطبق طريقتك باللعب، فانك ستدخل في صعوبات و يمكن ان تخسر كل شيء.
عندما اقول بانني اشك بقدرة ليفربول على تخطي تشلسي، فانني اتحدث هنا عن جوز هيدينك. فبالاضافة الى المعرفة التقنية و التكتيكية التي لديه، فان لديه نوعية خاصة. فهو يمتلك عين جيدة جداً. و خاض الكثير الكثير من التجارب التي تفيده بشدة.
عين هيدينك
عندما يوافق هيدينك على الاشراف على فريق ، سواء كان نادي او منتخب، فهو يقوم بذلك لان لديه عين خاصة. فهو ينظر في الفريق و يحدد فاعليته و امكانياته و يفحص امكانية تحقيقه للاهداف باللاعبين الذين لديه.
هو يختار المشاريع التي يمكن ان يحقق من خلالها شيء. عدم رفضه لتدريب تشلسي كان لانه يرى بان الفريق قادر على تحقيق الاهداف التي يطمح لها. و دائماً بتقديم كرة قدم شجاعة. هيدينك مثل لاعبين معينيين في بعض الفرق. مثل كل المهاجمين الذين لا يستطيعون اللعب في كل الفرق، هيدينك لا يدرب اي فريق. والشيء الافضل هو انه اول من يعرف من يدرب.
البايرن سيلعب مباراة الاياب في المانيا. حسناً. مباراتي ربع نهائي الابطال امام الالمان مهمتين ولكن يجب الانتباه الى ما قبل تلك المبارتين و ما بينهما. اهمال الليغا سيكون امر عبثي. الفوز على ملقا و استمتاع اللاعبين بالمباراة يعتبر الخطوة الاولى على الطريق الصحيح. الخطوة التالية ستكون الفوز على بلد الوليد بعد العودة من المباريات الدولية. بعد ذلك، ستبدأ مجموعة مجنونة من المباريات في الدوري و في الابطال خلال شهر ابريل.
هل نخشى من كثرة المباريات ؟ لا يجب ان نخشى من ذلك اذا تم لعب المباريات كما يجب ان تلعب. الفريق لن يلعب دائماً بنفس الطريقة. ولكن لانني اعرف بان اللاعبين يعون بانهم يمرون في مرحلة مميزة في حياتهم الكروية ربما يكون من الصعب تكرارها، فان هذا يقتضي تقديم اكثر بقليل من الطبيعي. تقديم ما هو اكثر بكثير من الوضع الطبيعي - كما حدث في مباراة ملقا - سيقرب الهدف اكثر.
اولئك الذين يخشون من كون مباراة الاياب لبرشلونة في ربع و نصف النهائي ستلعب على ارض الخصم لا يجب عليهم القلق كثيراً، لان هذا الفريق يؤدي خارج الارض كما يلعب في الكامب نو. و اولئك الذين يخشون كثافة مباريات الفريق في المرحلة القادمة عليهم عدم القلق كثيراً لان البرشا منذ بداية الموسم و هو يلعب بكثافة عالية من المباريات وها هو لا يزال يتصدر الدوري و وصل الى نهائي الكأس و اصبح ضمن افضل ثمانية فرق في اوروبا.
اذا اردت الفوز بالبطولات، فهذا ما يجب عليك ان تمر به. عليك ان تلعب مباريات اكثر من اي فريق آخر. و نتيجة لذلك، فانك يمكن ان تفوز بالالقاب كلها او تخسرها كلها. الوصول لنهائي الابطال هو استثناء لانه من السهل الخروج من هذه البطولة. عندما تصل الى ربع النهائي فانه يكون قد تبقى للفريق اربعة مباريات عليك تقديم فيها شيء اضافي للوصول الى النهائي. يمكن بعد ذلك الفوز في النهائي اذا قدمت شيء آخر اضافي ايضاً.
بعد سبعة اشهر و الكثير من المباريات، فان رأيي في هذا الفريق يبقى رأي جيد، ولن يتغير هذا الرأي مهما حدث في الشهرين القادمين. مباريات الابطال دائماً تثير الانتباه. فهي تعطيك التقييم لنفسك ما بين سبعة منافسين آخرين، لتعرف اين تسير و كيف تسير. البرشا فريق لديه طريقة معينة للعب يمتاز بها اكثر من اي فريق اخر موجود في ربع النهائي. اذا تم تطبيقها بشكل جيد، فلن يكون هناك اي مشكلة من طبيعة المنافس او على ارض من سيلعب الفريق مباراة الاياب. مع احترام كل الفرق الاخرى، فان البرشا يعتمد على نفسه اكثر من اي فريق آخر في ربع النهائي. سواء بورتو او البايرن او حتى ليفربول الذي فاز على ريال مدريد و مانشيستر يونايتد. بالنسبة لي، فانني اشك في ان يستطيع ليفربول تخطي تشلسي واشك بان الالمان سيصلون الى نصف النهائي ، كما انني على ثقة بان طريقة لعب البرشا مختلفة عن باقي الفرق كلها. هل سيستطيع البرشا تحقيق نتيجة جيدة في مباراة الذهاب؟ و هل سيكون لديه القدرة على التسجيل في مباراة الاياب؟ هذا هو السؤال. اذا كان لدى الفريق القدرة على تحريك الكرة بسرعة فان هذا سيخلق مساحات و سيقلل من الالتحامات البدنية. اذا لم يخسر الفريق الكرة فان مهاجمي الخصم لن يستطيعوا الحصول عليها و بالتالي فلن يكون هناك اختلاف اذا كنت ستواجه مهاجمي هذا الخصم ام ذاك.
لا يوجد مهاجم خطير من غير ان يمتلك الكرة، في الميريا، لم نشعر بنيجريدو. بالامس ، لم يكن هناك وجود لسالفا باليستا. هذه هي قوة البرشا. اذا استطاع الفريق الاستمرار بهذا الشكل، فان البرشا قادر على الفوز بكل البطولات. اذا لم تطبق طريقتك باللعب، فانك ستدخل في صعوبات و يمكن ان تخسر كل شيء.
عندما اقول بانني اشك بقدرة ليفربول على تخطي تشلسي، فانني اتحدث هنا عن جوز هيدينك. فبالاضافة الى المعرفة التقنية و التكتيكية التي لديه، فان لديه نوعية خاصة. فهو يمتلك عين جيدة جداً. و خاض الكثير الكثير من التجارب التي تفيده بشدة.
عين هيدينك
عندما يوافق هيدينك على الاشراف على فريق ، سواء كان نادي او منتخب، فهو يقوم بذلك لان لديه عين خاصة. فهو ينظر في الفريق و يحدد فاعليته و امكانياته و يفحص امكانية تحقيقه للاهداف باللاعبين الذين لديه.
هو يختار المشاريع التي يمكن ان يحقق من خلالها شيء. عدم رفضه لتدريب تشلسي كان لانه يرى بان الفريق قادر على تحقيق الاهداف التي يطمح لها. و دائماً بتقديم كرة قدم شجاعة. هيدينك مثل لاعبين معينيين في بعض الفرق. مثل كل المهاجمين الذين لا يستطيعون اللعب في كل الفرق، هيدينك لا يدرب اي فريق. والشيء الافضل هو انه اول من يعرف من يدرب.
